Welcome to Jannaty Support Services A nurturing and vibrant space where young minds grow, play, and flourish. ⸻ Nursery Facilities (3 months – 4 years) • Baby Room: For infants aged 3 months to 1 year – a safe, soothing space for your little ones. • Toddler Class: For children aged 1 to 2 years – full of exploration and early development. • Junior Class: For children aged 2 to 3 years – supporting social and cognitive milestones. • Pre-K Class: For children aged 3 to 4 years – preparing for school with hands-on learning. • Dining Room: Clean, child-friendly mealtime area promoting independence and healthy habits. ⸻ Learning Hub (4 – 10 years) • Colorful, Fully Equipped Classrooms: Designed to inspire creativity and focus. • Indoor Playground: Safe space for active learning and physical development. • Outdoor Gardens: Nature-based play and learning experiences. • Teacher’s Room: A dedicated space for staff planning and collaboration. • Dining Room & Child-friendly Bathrooms: Comfort and hygiene for growing kids. ⸻ Support Services & Courses • Library: A cozy, resourceful space encouraging reading and quiet study. • Lecture Hall: Designed for workshops, parenting courses, and life-skill sessions for adults and youth.
التعامل مع غضب الأطفال في هذا العمر يتطلب صبراً وفهماً، لأن الطفل في هذه المرحلة لا يزال يتعلم كيفية التعبير عن مشاعره والتحكم فيها لمعرفة المزيد ⬇️ ابق هادئاً ولا تفقد أعصابك، لأنة يكون رد فعل لغضب الطفل وليس علاج اليك خطوات للتعامل في هذه المواقف ١-خذ نفس كبير ولاتتعجل في اداء أي إجراء. فالطفل يتعلم منك كيفية التعامل مع المشاعر القوية. ٢-تجنب الصراخ أو العتاب الطويل ولابد أن يكون الصوت منخفض. ٣- اظهر إهتمامك والاعتراف بمشاعره قائلاً “أرى أنك غاضب جداً” أو “أنا حاسة بإنك زعلان من حاجة معين “اجعلة يحس بالاهتمام ويخرج ما يغضبه. ٤- امنحه مساحة للتهدئة إذا كان في مكان آمن، وقدم له الراحة الجسدية كالعناق إذا كان يرغب في ذلك لان الحب والعاطفة تلين القلوب مهما كانت قاسية. ٥- بعد ذلك إقرأ له سورة الفاتحة والكرسي أو شغل في البيت القرآن بصوت شيخ متقن وهادئ. نلتقي علي خير في الحلقة القادمة في كيف تتعامل مع نوبات الغضب للأطفال من عمر ٥أعوام الي ٦ أعوام
أسباب الغضب: * الإحباط من المهام الصعبة * الشعور بعدم العدالة * التوتر والقلق الاستراتيجيات السريعة: * لحظة الغضب: ابق هادئاً، امنح مساحة للهدوء * تقنيات فورية: التنفس العميق، العد للعشرة * التعبير: “أشعر بالغضب لأن…” بناء المهارات: * تسمية المشاعر وشرحها * تعليم حل المشكلات خطوة بخطوة * وضع قواعد واضحة مع عواقب منطقية الوقاية: * روتين يومي ثابت * وقت كافٍ للراحة واللعب * تعزيز السلوك الإيجابي متى نطلب المساعدة: * الغضب اليومي المتكرر * السلوك العدواني * تأثر الأداء المدرسي أو الاجتماعي
م الصفات أو السلوكيات التي قد تكون مقلقة في الأطفال والتي تستدعي الانتباه: السلوكيات العدوانية المستمرة العنف المتكرر تجاه الآخرين أو الحيوانات، أو تدمير الممتلكات بشكل متعمد ومستمر. هذا يختلف عن نوبات الغضب العادية التي يمر بها معظم الأطفال. التغيرات المفاجئة في الشخصية عندما يصبح طفل منفتح فجأة منطوياً جداً، أو يفقد الاهتمام بالأنشطة التي كان يحبها، أو تتغير عاداته في النوم والأكل بشكل جذري. صعوبات التواصل الاجتماعي الشديدة عدم القدرة على تكوين علاقات مع الأقران، أو تجنب التفاعل الاجتماعي تماماً، أو عدم إظهار التعاطف مع الآخرين بشكل مستمر. السلوكيات المتكررة غير العادية مثل الحركات النمطية المفرطة، أو الطقوس القهرية التي تؤثر على الحياة اليومية، أو التعلق المفرط بأشياء غير مألوفة. علامات القلق أو الاكتئاب الخوف المفرط، نوبات الهلع المتكررة، الحزن المستمر، أو التعبير عن أفكار إيذاء النفس. من المهم التذكير أن كل طفل ينمو بوتيرة مختلفة، وما قد يبدو مقلقاً قد يكون جزءاً طبيعياً من النمو. إذا لاحظت أي من هذه السلوكيات، من الأفضل استشارة طبيب الأطفال أو أخصائي نفسي للأطفال للحصول على تقييم مهني
هناك مبادئ وأساليب متدرجة للتعامل مع سلوك الأطفال تركز على التوجيه والإصلاح: المبادئ الأساسية: • الرحمة والحكمة في التعامل • التدرج في العقاب من الأخف إلى الأشد • الهدف هو الإصلاح وليس الانتقام • مراعاة عمر الطفل وظروفه الأساليب المتدرجة: المرحلة الأولى: التوجيه والنصح • الحوار الهادئ والتذكير بالله • استخدام القصص من القرآن والسنة • الدعاء معهم وتعليمهم الاستغفار • القدوة الحسنة في السلوك المرحلة الثانية: العتاب والتحذير • إظهار عدم الرضا عن السلوك • تذكيرهم بعواقب الأعمال في الدنيا والآخرة • الهجر التربوي المؤقت (عدم الكلام لفترة قصيرة) المرحلة الثالثة: العقاب التربوي • منع شيء محبب إليهم مؤقتاً • إعطاء مهام إضافية مناسبة • الانعزال في مكان آمن للتفكير المرحلة الأخيرة: التأديب الجسدي (بشروط صارمة) وهذا له شروط وضوابط شرعية دقيقة جداً: • ألا يكون مبرحاً أو مؤذياً • تجنب الوجه والأماكن الحساسة • للأطفال الأكبر سناً (بعد العاشرة عادة) • كآخر وسيلة بعد فشل كل الطرق الأخرى التركيز على الجانب الإيماني: • تعليمهم أن الله يراهم في كل وقت • ربط السلوك بحب الله ورسوله • تذكيرهم بالجنة والنار بطريقة مناسبة لأعمارهم • تعزيز الضمير الداخلي والمراقبة الذاتية الأهم هو أن تكون التربية مبنية على المحبة والرحمة، كما قال النبي ﷺ: “ليس منا من لم يرحم صغيرنا”. الهدف دائماً هو إنشاء جيل مؤمن محب لله وللخير، وليس مجرد طاعة خوف من العقاب
المشاكل السلوكية الشائعة للأطفال في عمر 4-6 سنوات: المشاكل السلوكية الأساسية: نوبات الغضب والانفعالات: • صعوبة في التحكم بالمشاعر عند الإحباط • البكاء أو الصراخ عند عدم تحقيق الرغبات • رمي الأشياء أو الضرب عند الغضب عدم الطاعة والتمرد: • رفض اتباع التعليمات البسيطة • اختبار حدود السلطة باستمرار • قول “لا” بشكل مفرط العدوانية: • العض أو الضرب أو الدفع • استخدام العنف لحل النزاعات • تكسير الألعاب عند الغضب مشاكل اجتماعية: • صعوبة في المشاركة مع الآخرين • عدم القدرة على اللعب التعاوني • الأنانية المفرطة الكذب والخداع: • اختلاق القصص لتجنب العواقب • إخفاء الأخطاء أو إنكارها • المبالغة في الحديث الأسباب الجذرية: التطور الطبيعي: • عدم نضج المهارات العاطفية والاجتماعية • تطور الشخصية واكتشاف الاستقلالية • صعوبة في فهم وتطبيق القواعد المعقدة العوامل البيئية: • عدم وجود روتين ثابت • قلة الحدود الواضحة والثابتة • التذبذب في أساليب التربي
لتعامل مع خيال الأطفال في عمر 3-4 سنوات:- في هذا العمر، الخيال جزء طبيعي وصحي جداً من النمو. إليك كيفية التعامل معه: احتضن خيالهم وشجعه: • اللعب التخيلي يطور الإبداع والذكاء العاطفي • شارك في ألعابهم الخيالية (حفلات الشاي، الأصدقاء الوهميين) • اطرح أسئلة عن عالمهم الخيالي لتوسيع تفكيرهم علّمهم الفرق بين الحقيقة والخيال: • استخدم عبارات مثل: “هذا من الخيال” أو “هذا حقيقي” • عند قراءة القصص، اشرح أن بعضها حقيقي وبعضها خيالي • كن صبوراً - فهم هذا الفرق يتطور تدريجياً. تعامل مع المخاوف الناتجة عن الخيال: • خذ مخاوفهم على محمل الجد (وحوش تحت السرير مثلاً) • طمئنهم بهدوء دون السخرية طمئنه وقول له ندعي ربنا يبعد عنا الشر • استخدم الخيال نفسه لحل المشكلة (بخاخ طارد للوحوش) ونقرأ سورة الفاتحه ضع حدوداً عند الحاجة: • إذا استخدموا الخيال للكذب أو تجنب المسؤولية، وضح بلطف • علمهم أن الخيال ممتع لكن الصدق مهم متى تقلق؟ معظم التخيلات طبيعية، لكن استشر مختص إذا: • لا يستطيع التمييز بين الواقع والخيال بشكل مستمر • الخيال يسبب ضيقاً شديداً أو يعيق حياته اليومية • ينسحب تماماً إلى عالم خيال
نتائج ضغط الآباء على الأطفال في عمر 5 سنوات: التأثيرات النفسية والعاطفية: • القلق والتوتر المستمر والخوف من الفشل أو عدم إرضاء الوالدين • ضعف الثقة بالنفس والشعور بأنهم غير كافيين مهما فعلوا • الخوف من التجربة وتجنب المحاولات الجديدة خشية الخطأ • الاكتئاب أو الحزن المستمر في الحالات الشديدة • العدوانية أو الانسحاب الاجتماعي كردة فعل للضغط التأثيرات السلوكية: • التمرد والعناد كرد فعل عكسي للضغط • الكذب لتجنب العقاب أو خيبة الأمل • مشاكل في النوم أو الأكل • التبول اللاإرادي أو العودة لسلوكيات طفولية • فقدان الحماس والدافعية للتعلم التأثيرات على المدى البعيد: • صعوبة في اتخاذ القرارات دون موافقة الآخرين • الكمالية المرضية أو الخوف الشديد من الفشل • مشاكل في العلاقات الاجتماعية والثقة بالآخرين كيفية المعالجة: 1. تغيير نهج التعامل: • استبدال الأوامر المباشرة بالتوجيه اللطيف والشرح البسيط • استخدام أسلوب الخيارات: “هل تريد ارتداء القميص الأزرق أم الأحمر؟” • التركيز على الإيجابيات بدلاً من التركيز على الأخطاء 2. بناء بيئة آمنة عاطفياً: • التعبير عن الحب غير المشروط بغض النظر عن الإنجازات • الاستماع لمشاعر الطفل وتقبلها دون حكم • قضاء وقت ممتع معاً دون أي توقعات أو تعليمات 3. تعديل التوقعات: • فهم القدرات الطبيعية لطفل في عمر 5 سنوات • التركيز على الجهد والمحاولة وليس النتيجة المثالية • قبول الأخطاء كجزء طبيعي من التعلم 4. تشجيع الاستقلالية: • السماح للطفل بالاختيار في الأمور البسيطة • تشجيع حل المشكلات بنفسه مع التوجيه عند الحاجة • الثناء على المحاولات حتى لو لم تكن مثالية 5. اللعب والمرح: • تخصيص وقت يومي للعب الحر دون تعليمات • المشاركة في أنشطة ممتعة تعزز الرابطة العاطفية • تقليل الجداول المزدحمة والأنشطة الموجهة 6. نموذج السلوك الإيجابي: • إظهار كيفية التعامل مع الأخطاء بشكل صحي • التحدث عن مشاعرك بصراحة مناسبة • الاعتذار للطفل عندما تخطئ 7. طلب المساعدة المهنية: إذا لاحظت علامات مقلقة مثل: • قلق أو خوف شديد ومستمر • تغيرات كبيرة في السلوك أو الشخصية • مشاكل في النوم أو الأكل لفترة طويلة • عزلة اجتماعية أو عدوانية مفرطة يُنصح باستشارة أخصائي نفسي للأطفال. تذكر: الطفل في عمر 5 سنوات يحتاج للحب والأمان والمرح أكثر من حاجته للكمال. التوازن بين التوجيه والحرية هو المفتاح لتربية طفل سعيد وواثق من نفسه
أضرار استخدام الموبايل على الأطفال بعمر 3 سنوات استخدام الموبايل للأطفال في هذا العمر المبكر له تأثيرات سلبية متعددة: التأثيرات الصحية والجسدية صحة العيون: التحديق المستمر في الشاشة يسبب إجهاد العين، جفافها، وقد يؤثر على تطور الرؤية السليمة في هذا العمر الحرج لنمو العين. النوم: الضوء الأزرق المنبعث من الشاشات يؤثر على إفراز هرمون الميلاتونين، مما يسبب صعوبة في النوم واضطرابات في جودة النوم، وهو أمر بالغ الأهمية لنمو الطفل. السمنة: قلة الحركة والجلوس لفترات طويلة أمام الشاشة يقلل من النشاط البدني الضروري لنمو صحي. التأثيرات على النمو والتطور تأخر النطق واللغة: الوقت الذي يقضيه الطفل أمام الشاشة هو وقت يفقده من التفاعل البشري المباشر، وهو الأساس لتطوير مهارات اللغة. المهارات الاجتماعية: الطفل في عمر 3 سنوات يحتاج للعب مع الآخرين لتعلم التواصل والمشاركة وفهم المشاعر. التطور الحركي: الأطفال يحتاجون للحركة والاستكشاف الجسدي لتطوير المهارات الحركية الدقيقة والكبيرة. التأثيرات النفسية والسلوكية قصر مدى الانتباه: التنقل السريع بين المحتويات قد يؤثر على قدرة الطفل على التركيز لفترات طويلة. مشاكل سلوكية: قد يظهر الطفل عصبية أو انفعالات عند محاولة سحب الجهاز منه. قلة الإبداع: الوقت أمام الشاشة يقلل من وقت اللعب الحر الذي يحفز الخيال والإبداع. التوصيات توصي منظمة الصحة العالمية والأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال بما يلي: • تجنب الشاشات تماماً للأطفال دون السنتين • للأطفال من 2-5 سنوات: ساعة واحدة كحد أقصى يومياً من المحتوى عالي الجودة • يجب أن يكون المحتوى تعليمياً ومناسباً للعمر • مشاهدة المحتوى مع الطفل والتحدث معه عنه البدائل الصحية: شجعي طفلك على اللعب بالألعاب التقليدية، القراءة معه، اللعب في الخارج، والأنشطة الفنية والحركية